إن ملحمات التاريخ في جزائرنا الحبيبة مليء بالتضحيات و النضالات الزكية عبر محافل طويلة، خالدة وعميقة عمق أرضها الطاهرة بدماء شعبه الذي أراد الحياة بمقاومات شعبية ضد الغزاة، أراد الحياة يوم النداء لثورة الشعب عن الاحتلال فنال الاستقلال وبدأ في بناء وتشييد بلده الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية. إن فضل الدولة على شبابنا كبير وكبير جدا لا يمكن بأي حال من الأحوال مقارنته، فلقد انفرد وطننا تميزا بمجانية التعليم لأبنائه منذ الأطوار الابتدائية الأولى إلى الحياة الجامعية ومنح فرصا للتكوين و التمهين وانفتاح على التشغيل و التوظيف، بالإضافة إلى مكتسبات اجتماعية استفاد منها ولا يزال شباب الوطن. وعلى هذا الأساس ومن منطلق رد الجميل لبلادنا بكل ما تحمله المسؤوليات الملقاة على عاتقنا جميعا من جهة ومن جهة ثانية تحقيق أمنيات الشهداء يوم حملونا أمانة الجزائر. إننا في ولاية النعامة ندرك تمام الإدراك أنه لا سبيل للرقي و التقدم إلا بتكاثف الجهود وتنظيم الأدوار كل حسب طاقته وحسب موقعه الاجتماعي، فالبناء يعلوا من القاعدة ليصل إلى القمة ولهذا عمدنا نحن مجموعة من الشباب إلى تأسيس جمعية واضحة الأهداف، تسعى لتحقيقها عبر نشاطات تربوية، ثقافية وترفيهية متعددة ومتنوعة وفق الإمكانيات المتاحة بأساليب مختلفة: مسابقات....محاضرات...لقاءات ..نوادي معرفية...وتواصل مستمر عبر هذا الموقع الإلكتروني الخاص بالجمعية و الذي نضعه تحت تصرف كل الزائرين و المبدعين، فهو عبارة مرجع علمي و بوابة لاكتشاف المواهب الشابة بالنعامة وجسر للتعارف و التعريف بالمنطقة كحلقة هامة في عملية التنمية المحلية وتعزيز وترسيخ للتكنولوجيات الحديثة وسط العامة. وإنه ومن وراء كل هذا أعضاء منخرطين ومحبين تحذوهم إرادة قوية ونيات صادقة نابعة من تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف " فخيركم من تعلم علما وعلمه "و قيم أخلاقية و تاريخية ممجدة مع آفاق و آمال مستقبلية واعدة . وإنني ومن هذا المكسب أدعوا الجميع إلى الانخراط والتواصل مع الجمعية الشبانية لحاملي الشهادات الجامعية النعامة ، وتعبيرا عن كل الآراء و الاقتراحات عبر بريدنا الإلكتروني و لا يفوتني أن اشكر كل على المجهودات المبذولة في سبيل...... الجزائر أولا.............الجزائر دائما...........والجزائر للأبد .. .



إن ملحمات التاريخ في جزائرنا الحبيبة مليء بالتضحيات و النضالات الزكية عبر محافل طويلة، خالدة وعميقة عمق أرضها الطاهرة بدماء شعبه الذي أراد الحياة بمقاومات شعبية ضد الغزاة، أراد الحياة يوم النداء لثورة الشعب عن الاحتلال فنال الاستقلال وبدأ في بناء وتشييد بلده الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية.
إن فضل الدولة على شبابنا كبير وكبير جدا لا يمكن بأي حال من الأحوال مقارنته، فلقد انفرد وطننا تميزا بمجانية التعليم لأبنائه منذ الأطوار الابتدائية الأولى إلى الحياة الجامعية ومنح فرصا للتكوين و التمهين وانفتاح على التشغيل و التوظيف، بالإضافة إلى مكتسبات اجتماعية استفاد منها ولا يزال شباب الوطن.
وعلى هذا الأساس ومن منطلق رد الجميل لبلادنا بكل ما تحمله المسؤوليات الملقاة على عاتقنا جميعا من جهة ومن جهة ثانية تحقيق أمنيات الشهداء يوم حملونا أمانة الجزائر.
إننا في ولاية النعامة ندرك تمام الإدراك أنه لا سبيل للرقي و التقدم إلا بتكاثف الجهود وتنظيم الأدوار كل حسب طاقته وحسب موقعه الاجتماعي، فالبناء يعلوا من القاعدة ليصل إلى القمة ولهذا عمدنا نحن مجموعة من الشباب إلى تأسيس جمعية
واضحة الأهداف، تسعى لتحقيقها عبر نشاطات تربوية، ثقافية وترفيهية متعددة ومتنوعة وفق الإمكانيات المتاحة بأساليب مختلفة: مسابقات....محاضرات...لقاءات ..نوادي معرفية...وتواصل مستمر عبر هذا الموقع الإلكتروني الخاص بالجمعية و الذي نضعه تحت تصرف كل الزائرين و المبدعين، فهو عبارة مرجع علمي و بوابة لاكتشاف المواهب الشابة بالنعامة وجسر للتعارف و التعريف بالمنطقة كحلقة هامة في عملية التنمية المحلية وتعزيز وترسيخ للتكنولوجيات الحديثة وسط العامة.
وإنه ومن وراء كل هذا
أعضاء منخرطين ومحبين تحذوهم إرادة قوية ونيات صادقة نابعة من تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف " فخيركم من تعلم علما وعلمه "و قيم أخلاقية و تاريخية ممجدة مع آفاق و آمال مستقبلية واعدة .
وإنني ومن هذا المكسب أدعوا الجميع إلى الانخراط والتواصل مع الجمعية الشبانية لحاملي الشهادات الجامعية النعامة ، وتعبيرا عن كل الآراء و الاقتراحات عبر
بريدنا الإلكتروني
و لا يفوتني أن اشكر كل على المجهودات المبذولة في سبيل......


الجزائر أولا.............الجزائر دائما...........والجزائر للأبد